رواية حين تتبدل الأقدار بقلم ايات عبد الرحمن
خا رساء مثلا
في ايه يا معتز ر بي مراتك شويه دي حتى مش محترمه وجودك
خلاص يا فيفي بقي
هو دا اللي قدرت عليه يا معتز بدل ر فع ايديك ديها قل مين
والدة فاطمه هو مين دا اللي ير فع ايديه علي بنتي لو ابنك اتجرأ. ورفع. ايديه علي بنتي. قسما بالله ماهخليه يشوفها تانى
دا علي اساس ان هو متزوج ملكة جمال العالم
مش ملكة جمال العالم ولا حاجه بس انا قولت اللي عندي
.يا أنا يا بنتها لو اختارتني فورا تط لقها وبالثلاثه نسي ان انت كنت متزوج من. واحده زى دى واولادك انا هتكفل بتربيتهم
ولو اختارتها تنسي ان انت ابني اخدها مشوا من البيت دا لان زى ماانت عارف ان هو بإسمي
.الإختيار كان صع ب جدا علي معتز ان هو يختار بين امه وحبيبته كان واقف ومحتار هيختار مين فيهم حب عمره وحياته وام اولاده ولا اللي تعبت فيه وربيته وكبرته
لكن فيفي مابتسمعش الكلام وعنيده جدا وحاليا بسبب عڼادها دا ممكن تخسر معتز للأبد
اشخاص
من اهل معتز واهل فيفي
حاولوا يتدخلوا في الموضوع عشان
يبقاش
في خسائر وعشان كمان اولادهم
.هي أصلا من الأول ماكانتش موافقه علي زواجه من فيفي وحاولت كتير توقف الزواج دا لكن ما قدرتش
ها يا معتز خلاص اختارتها ما هو الصمت دا بيدل علي اختيارك ليها ونسيت كل افضالي عليك اختارتها وسيبت امك يا خساړة تربيتي عبي عليك
حر ام عليكي يا امي انتي بتخيريني بين قلبي وروحي كدا
اه ومين قلبك ومين روحك يا معتز هي دي
خلاص يا معتز انا اتأكدت من اللي كنت حاسھ بيه واحساسي دا طلع في محله بس انا همشي ومن النهارده انسي ان عندك ام
مش عايزه اشوف وشك تاني عشان