رواية حين تتبدل الأقدار بقلم ايات عبد الرحمن
أستاذ روهان علي الدنياواديني قولتها دلوقتي ها هنسميها ايه بقي
حور هنسميها حور
واديني قولتها دلوقتي ها هنسميها ايه بقي
حور هنسميها حور
حور حلو الاسم
كدا بقي معانا روهان وراكان وراما وادي حور
يلا تعالي نرجع عند العربيه عشان الجو بقى برد شويه
ايوه يلا رجعنا عند العربيه ودخلنا قعدنا فيها شويه وبدء النهار يظهر كدا
لحد ماسمعت ص حد بيتكلم وبيقول لمعتز محتاج اي مساعده
معتز ايوه لو سمحت العربيه متعطله من كام ساعه وبنتنا ومحټاجين
مع المدام
وشوفي
الطفله وانا هشوف العربيه مع
دا ومعتز كانوا بيشوفوا سبب التعطيل وزوجته اخدت حور وبدأت في اشباعها والحمد لله هديت خالص هى عندها بنت عندها سبع شهور دا اللي عرفته منها
العصر اذن واخويا جاب الولاد هو ووالدتي وشافوا حور وطبعا ما وقفوش كلام واژاى تجيبيها هنا دخليها اي م سيبيها لاي حد كفايه اولادك لكن كل كلامهم ماكانش في رأسي اصلا وكنت متمسكة بيها اوي وماسمعتش كلامهم وقررت اخليها معايا
في الاول كانوا فرحانين بيها اوى لكن بعد كدا بدؤا يغيروا منها كانت حلوه اوى عشان كدا ماكنتش بسيبها اولادى كمان حلوين لكن هى دايضحك ليا عشان كدا كنت ڈم ..ا مش بروح مكان غير وهي معايا حبيتها اوى بتطمن بجد لما بشوفها قدامي
.ډخلت المطبخ وبدءت اجهز العشاء وسيبتها عادي استغربت لما فضلت وقت طويل وماسمعتش صها وفجأة صها ظهر ابتسمت
سيبت اللي في ايدي وډخلت اتطمن