سعاد حسني طلبت من محيي إسماعيل فأحرجها بـ رده.. تعرف على القصة
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وفيلم بئر الحرمان من إنتاج عام 1969 وتدور أحداثه حول ناهد التي تصاب بمرض ازدواج الشخصية فهى في النهار تعيش بشخصيتها وفي الليل هي ميرفت الفتاة اللعوب، يعالجها طبيب نفساني ويكتشف أن مرضها نتيجة لعقدة نفسية منذ طفولتها إذ يكتشف الأب خېانة الأم فيعاملها بجفاء ولا يقربها وتعيش في ح,,رمان عاطفي، يترسب ذلك في أعماق ناهد.
يذكر أن قال محيي اسماعيل أن سعاد حسني كانت طيبة جدا وهادئة ومنطوية على نفسها في “البلاتوه”، مشيرا الى انها كانت حصانًا جامحًا عندما تبدأ الكاميرا في التصوير مثل الفنان محمود المليجي تماما الذي يكون كالافعى الهادئة قبل التصوير؛ وبمجرد بدء التصوبر ترى عين الافعى بارزة لامعة لا يستطيع احد مجاراته.
درس محيي إسماعيل الفلسفة، وبسبب حبه للفن، التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل، وعقب التخرج شارك في عدة عروض مسرحية منها “سليمان الحلبي، الليلة السوداء”، ولم يهدأ حماسه حتى اقتحم عالم السينما، ووقف بجانب عمالقة التمثيل.
أما علاقاته بالنساء فلخصها بحديثه: “حبيت 4 ستات الأولى كانت تركية وعشت معها سنوات وكانت غنية وحبيتها لكن العبث والتهريج هو من أفسد كل شيء بيننا، وكانت قصة حب راقية وكنا أصدقاء لكن عملت حركة معايا ضايقتني لما رمتني في المية وكنت هغرق وأموت وقد رحلت هي منذ ثلاث سنوات”.
ويتابع: “والثالثة كانت سودانية وقصة الحب مطولتش استمرت حوالي سنة، والرابعة مراتي وعشت معها 10 سنوات وټوفيت وكانت طيبة وحنونة ومثل أمي ولكن الم,,وت حرمني منها”، لكنه لم ينجب أبناء لأنه لم يكن يملك شقة ـ حسب قوله ـ والقانون جعل الشقة من حق الزوجة.