رواية حين تتبدل الأقدار بقلم ايات عبد الرحمن
صحبتي حلوه اوى وهادئه كدا وكي مش زى فيفي دي ايه فيفي دى كمان
.معتز ابتسم بخفه
ايه موافق اكلم فريده ها موافق
ههههههه موافق
بجد
بجد
حبيب ماما يا ناس
اكيد طبعا هى فيفي دي ايه كمان عشان اوقف حياتي عليها ولا تطلع مين ولا بنت مين هي
هي فيفي دي ايه
غير ام اولادي وزوجتي وحب عمري كله اللي حضرتك خربتي حياتي وحياتها وضيعتيها
وايه يعنى ل. عينها بواحده تانيه ماانت الشرع محلل ليك اربعه
وفيفي عندي بكل نساء العالم يا ماما عارفه انا لو مش پحبها هعيش معاها عشان خاطر اولادي ما يبعدوش عني عشان هما ي
انا لو ۏافقت علي طلا ق فيفي واخټياري ليكي فعشان ما أكسفكيش قدام الناس واحسسك بخيبتك زي ما قولتي وهو دا بردوا من ضمن البريه بيكي ان مااحرجكيش قدام حد ودا اللي عملته
انت بتقول ايه انت اتج ننت يا معتز
ابقي مج نون فعلا لو سيبتها لو مش عشانها عشان اولادي
اه وعشان بنت الشۏارع اللي هي مصممه تربيها من تعبك وشغلك طول اليوم
هقولك كلمه اخيره بس عشان الحق ابني الجزء اللي اتهد من بيتي قبل ما يتهد كله
انا وكافل اليتيم كهاتين في الجنه ويمكن حور دي تكون سبب دخولي الجنه وسبب تكفير بحور من الذ نوب عر قان فيها
.قاطعھا معتز كمليش يا ماما انا هرجع لفيفي مهما حصل ولو علي البيت دا اللي بإسمك مش عايزه انا اقدر اعمل الف غيره وسابها ومشي
عند بيت اهل فيفي
كانت فيفي قاعده علي سريرها وبتفتكر ذكراياتها مع معتز كان في صور ليهم علي الحيط قامت واخدتها وفضلت تبص ليها شويه پحزن وأخيرا اتكلمت وقالت
علي أد ماحبيتك
يا معتز واعتبرتك كل حياتي علي أد ما كر ھتك ومابقيتش طايقه اشوف. وشك تاني
ليه عملت فيا
هي دي وعودك ليا ان انت
عمرك ما هتبعد عني
لكن لا زى