قصة سهير كاااملة
وهو يمسك بيدي وېقبلها
قال ومش بس مراتي دا انتي هتبقي اميرتي وتاج هشيلة علي راسي وهيفضل حبنا طول العمر وهنعيش ساعتها في العز والنعيم مع ب
طبعا كلامة وووعوده البراقة الي بتحلم بيها اي واحده في الدنيا خلتني اوافق ر من الفرحة كمان
ومش بس خلتني اوافق علي كل الي طلبة بس لا دنا كمان كنت علي استعداد اوافق علي اي حاجة حتي لو طلب روحي
قال ايمن انتي الي مطلوب منك دلوقتي انك تتجوزي شريف في اقرب وقت قبل ما ي
وبمجرد ما تتجوزوا انا هساعدك وهعرفك تعملي ايه عشان تخلية انه يكتبلك كل ما يملك بيع وشراء
وخرج ايمن بعا اتفقنا علي الخطة الجديدة التي وضعها ايمن
وكانت السرعة شرط في هذة الخطة حيث طلب بان ابدء في التنفيذ بان ابدء بالايقاع بشريف بية بدء من الليلة وذلك بان اذهب لغرفة شريف بية حالا ونحن في الليل بحجة ان اواسية وبينما نحن معا احاول ان اقيم معه اثمة تستوجب زواجنا في الحال رغم ظروف وفاھ امة لانني ساوهمة باني انسانة شريفة وبريئة وهو من غرر بي
وانا سمعت الكلام وذهبت لغرفة شريف بية لانفذ الخطة بحذافيرها وعنا ذهبت لغرفة شريف بية واغلقت الباب علينا حدث ما لم تتوقعوه
بعد ما اتفقت انا وايمن بية علي تنفيذ الخطة التي وضعها وهي الزواج بشريف بية في اسرع وقت لاورثة قبل وفاتة
التي باتت وشيكة وكان يجب ان اغرر ب شريف بية اولا واوهمه بانه ويجيب ان يصلح غلطتة بالزواج فورا
وفي الصباح استطعت ان اقنعة بان يتزوجني اليوم ليصلح غلطتة معي وبعد قليل خرجنا انا وشريف من حجرتة لنذهب للماذون وكان ايمن يتابعنا عن بعد
وبعد ان اتممنا كتب الكتاب عند ماذون شرعي اطمئن ايمن لاول مره بعد وفاھ زوجتة نوال وفي اليوم التالي اتي لي ايمن بب الاواق وطلب ان اجعل شريف يوقع عليها بعا اسقية ب التي اعطاني با منها واكد لي بان شريف بمجرد ما سياخذ با من سيكون مسلوب الارادة وغير مدرك لما يفعل وسيقوم بالتوقيع علي جميع الاوراق التي سيت فيها عن جميع املاكة لي بيعا وشراء بكامل ارادتة وكان يجب ان نقوم بفعل ذلك سريعا قبل وفاھ شريف
الذي يضم الاوراق التي اراد ايمن ان اجعل شريف ان يوقع عليها ووضعتهم جميعا تحت ودخلت لغرفة شريف لاواسية واقضي الليلة معه بما اننا اصبحنا زوجين
وبالفعل شرعت في عمل كل ما طلبة ايمن وفي اليوم التالي خرجت من غرفة شريف وتسللت لغرفة ايمن لاعطي له الاوراق بعا اخذت عليها توقيع شريف
قال دلوقتي مضطرين نفضل مستنين لما الدواء يعمل مفعولة وربنا ياخدة
قلت افهم من كده اني هفضل عايشة معاه كا زوجة لغاية ما يتوفي
قال للاسف مفيش ادامنا غير كده
قلت ماشي نصبر
شوية وامرنا لله
وخرجت من عند ايمن ومعايا الاوراق مره اخري لاخفيهم بعيدا عن الجميع
وبعدها عدت لشريف الذي كان يعاملني بكل حب وحنان لدرجة انه كان يلاز ليل نهار ولا يستطيع ان يتركني لحظة وكانني امة
وظل الامر علي هذا النحو لاكثر من اسبوعين وشريف لم تبدوا عليه اي اعراض لاي مرض بل بالعكس فقد كانت صحتة تتحسن يوما بعد يوم وخصوصا انه كان بجانبي طول الوقت نتحدث ونضحك ونلهو ونعيش كا اسعد عروسين في شهر عسلهما
وفي يوم لقيت ايمن بية بيتصل وبيطلب يقابلني ولكنني رفضت وتعللت باني لا استطيع مقابلتة لان شريف لا يستطيع ان يبعد عني لحظة واحدة
ولكنه هاج وشاط ا وهو ېهدد ويقول
قال اسمعي لو كنتي فاكره انك