قصه أراد أحد الأمراء أن يتزوج فقرّر أن يجمع بنات المدينه ليختار منهن كاملة
انت في الصفحة 2 من صفحتين
بدون حراسة إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج
و إن لم تتمكن فإن الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لتنفيذ حكم الإعدام
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكوا سلاسله و بدأت المحاولات
و بدأ يفتش في الجناح الذي سجن فيه و لاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطاة بسجادة بالية على الأرض و ما أن فتحها حتى وجدها تؤدي إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي و يليه درج آخر يصعد مرة أخرى و ظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بث في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق و الأرض لا يكاد يراها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و هكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات و بوادر أمل تلوح له مرة من هنا و مرة من هناك و كلها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قال السجين كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور !
قال له الإمبراطور لقد كنت صادقا !
سأله السجين لم اترك بقعة في الزنزانه
لم أحاول فيها فأين المخرج الذي قلت لي
قال له الإمبراطور لقد كان باب الزنزانة مفتوحا و غير مغلق !
ﺂلإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات و لا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته
حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط و تكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا
في حياته