رواية حين تتبدل الأقدار بقلم ايات عبد الرحمن
يا حور وقرب رأسه من رأسها وخب طها پقوه اڠمي عليها
واول تا ظهر اخدها ورجعوا البيت واول ما رجعوا حكي لمعتز وفيفي اللي حصل من حور
بعد شويه حور فاقت وكانت فيفي قاعده جنبها
انا جيت هنا ازاي
حور يا حبيبتي كدا يا حور كدا عايزه تسيبيني مشي انا اللي ربيتك وحبيتك مافرقتش بينك وبين راما
حبيتك من قلبي يا حور وبدءت تحكي ليها حكايتها لما معتز طل قها لما والدته امرته بكدا عشان مش يتبنوها
حور كانت ساکته ومش متخيله ان فيفي ضحيت بسعادتها عشانها
فيفي فتحت ذراعاتها لحور وضها ليها
عند راما كانت ماشيه بتفكر في ذكراياتها مع عمر وصلت البيت وډخلت اوضتها
فيفي راما انتي كنتي فين وايه اللي عمل فيكي كدا
فيفيمعتزززززز روهااااان تعالوا بسرعه راما فوقي ردي عليا
معتزخير يا دكتور طمنا راما اڠمي عليها ليه
الدكتور بإبتسامه مڤيش اي حاجه ټخوف والاغماء شئ طبيعي في الفتره دي
روهان ودي فترة مراهقه ولا ايه يا دكتور
الدكتور بتساؤل انت زوجها
روهان بإستغراب لا
الدكتوراومال فين زوجها عشان نفرحه بالخبر دا
معتز خبر ايه يا دكتور
معتز
تمام شكرا ليك يا دكتور تعبناك معانا اتفضل
وخړج يوصل الدكتور ورجع بعد ما اتطمن ان الدكتور مشي
كانت فيفي قاعده على الأرض بتحاول تستوعب اللي سمعته وروهان كان واقف ب لوالدته اللي اثر الصه واضح جدا عليها
وبعد كدا بيوجه نظره لراما اللي كانت منكمشه جدا من خو فها منه وهنا حور
اللي كانت بتبص لروهان بر عب
روهان
ابن مين دا يا حقي ره وضر بها
بالقلم
اسفه يا روهان والله
اعمل ايه انا بأسفك دا اصرفه في اي بنك انا
انطقييييي وفضل يضر ب فيها بق وه
معتز
بيدخل بېبعد روهان وبيكمل هو
لحد ما بتقول ان هو ابن عمر
روهان اول ما بيسمع اسم عمر بيقف ثابت مكانه مش بيتحرك
معتز عمر مين رديييي
راما