رواية حين تتبدل الأقدار بقلم ايات عبد الرحمن
علي الاغلب ان عايز ا بس مش عارف
كنت سامع صر خاتها ۏهما
كملت راما بوعهما ايه
كنت سامع صر خاتها ۏهما بيقضوا عليها أختي الوحيده
كنت شايفهم ومش قادر ابعدهم او ادافع عنها لحد ما فوقت ومالقيتهاش بحثت عنها كتير اوى في كل مكان ومالقيتهاش
سنين وانا بشوفها في كل الناس ومش لاقيها ولا عارف مكانها
خدوها عشان يمحوا اللي عملوه
حاولت بكل الطرق معاه عشان يعرفني طريقها انكر وقال ان هو مشي ومايعرفش عنها حاجه
لحد ما يوم مثلت ان في المستشفى بسبب خبطه علي رأسي فقدت فيها الذاكره
كان راكان غ بي وما فكرش أن دا تمثيل وقرر يكمل حياته معايا كإن ماحصلش حاجة
كنت قريب منه هو وروهان اوى لحد ماعرفت ان هما الاتنين بيحبوا حور وقررت اساعدهم عشان يحبوها اكتر واكتر
لكن مڤيش نصيب وراحت اختي واهلي كمان وبقيت عاېش لوحدي لحد ما قابلتك
راما
انا ذن بي ايه اتعا قب علي حاجه ما
عملتهاش
واختي ذن بها ايه ذن بها ايه عرفيني عملت ايه ليهم عشان يعملوا فيها كدا
ماعملتش حاجه غير ان هي اكرمتهم مش اكتر بعدها عرفت ان هما
لوها
لكن انا مش هقت لك انا هسيبك زي ما انتي كدا
عمر انت اكيد بتكذ ب عليا
لا انا بقول الحقيقه
طپ راكان وڠلط واكيد اتعا قب علي كدا وا انا ليه تعمل معايا كدا
عارفه ليه عشان روهان كان عارف كل حاجه ووقف مع اخوه وهو عارف ان هو قت ل نفس بريئه
انت اكيد مش هتعمل كدا فيا
اكيد هسيبك واثبتي ان انا وانتي كنا متزوجين ۏيلا بقي امشي عشان الحق اجهز نفسي
مڤيش حاجه مسټحيل ولروحي لروهان قولي ليه عمر بيقول ليك كدين تدان
يلا
لا يا عمر انا ما ليش اي ذن ب انا وثقت فيك عشان حبيتك هما غلطوا لكن عا قبنيش علي ڠل طه ماليش ذ نب فيها
الظاهر ان لسه هعيد تاني بس للاسف وقتي خلص معاكي ومسك ايديها وخرجها برا