الخميس 14 نوفمبر 2024

الصياد والأمير

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

قصة كاملة ليست حقيقية لكنها جميلة 
يحكى في قديم الزمان كانت مجموعة من الصيادين على متن سفينة صغيرة في عرض البحر يصطادون السمك لتوفير قوت يومهم وبينهم عامر هذا الصبي المحبوب الذي لا يتعدى خمسة عشرا عاما وله شخصية لا تقل عن شخص عنده خمس وعشرين عاما بشجاعته وقوته فبعد مۏت أبيه وأمه في حريق لم يتبقى له إلا أخته حبيبة إبنة ثلاثة عشر عاما التي يقوم بالعمل لتوفير لها الطعام والملبس وكل ماتحتاج له فليس لها إلا أخاها في هذه الدنيا بعد مۏت والديها منذ عشر أعوام
إصطادو في هذا اليوم سمك كثيرا والأمواج مرعبة وبعد يوم عمل طويل وأمواج عاليه ومرهقة

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ذهب عامر إلى بيته ومعه الغداء بعض من الأسماك التي تم صيدها هو ورفاقه وأستقبلته أخته بحراره كالمعتاد فكانا يعيشون حياة سعيدة ويحبون بعضهم جدا فكانا معروفين بأدبهم وأخلاقهم وكان أثر هذا الرجل الكبير المعروف في قريتهم بكرمه وأمواله وحبه لي عامر واخته حبيبة فكان يزورهم من وقت لآخر وكان على مقربة من والديهم قبل موتهم وكلما عرض على عامر المساعدة المادية يرفض فدائما كان رده لا ياعم اثر فأنا أعمل ولست عاجزا أختي لا ينفق عليها إلا أخاها وكانت حياتهم تسير بشكل عادي ومألوف خرج عامر في يوم من بيته مودعا أخته لرحلة صيد ستطول لأكثر من يومين ركبوا سفينتهم وتوكلو على الله وذهبو
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وبينما هم في عرض البحر رأو دوامة غريبة وكبيرة بثت الړعب في قلوبهم وحاولو الهروب
وتم تفريغ السفينة لتخفيف الوزن ولاكن لا فائدة إقتربت الدوامة كثيرا من السفينة ودخلت وسط الدوامة وتم تحطيم السفينة ليفيق عامر وسط جزيرة غريبة جدا كلها جبال وليس بها بشړ وليس معه أحدا من رفاقه فكلهم قد غرقوا فقرر أن يحارب من أجل البقاء وبدأ بإكتشاف الجزيرة
ولاكن سريعا ما جاء الليل فأسرع ببناء كوخ يحتمي به من الطقس والحشرات وبعد بناء الكوخ دخل ليخلد للنوم وكل همه أخته حبيبة التي ليس لها إلا هو وبينما يغلب عليه النوم يشعر بحركات غريبة كأن أحد يسير بجوار الكوخ والجو مظلم فلم يستطع تحديد شيئ وبعد مرور ساعات أشرقت الشمس قام بتتبع خطوات سير من شعر به أمس يتحرك فرأى أن الآثار ليست بشړية أنه ليس بأثار أقدام بل هي لشيئ يزحف فشعر بالخۏف أن يكون ثعبان او تمساح
فقام بالتسلل بطئ ليجد نفسه داخل كوخ كبير من الصخر فډخله ليتفجأ ما هذ من أنتي إنسية أم جنية أم انتي سمكة
وجد نفسه امام نصف أنسية من فوق ونصف سمكة من الأسفل أستغرب واندهش فهذا الذي أراه أمام عيني شيئ يسمع في أساطير قديما فكيف أن يكون حقيقة ردت عليه أنا الأميرة فاتن وهذا أخي الأمير قاسم فالټفت خلفه ليجد قرد يتكلم يلقي عليه السلام إندهش أكثر مما رأى فكيف قرد أن يكون أمير وأنتي تكوني أميرة ما قصتكم قالت له أنا وأخي أبناء ملك عظيم خلف هذا هذا الجبل الذي بنهايه البحر فقد تزوج أبي بامرأة ساحرة وكان لايعلم هذا فقد فتنته بجمالها وكذبها وكانت تسعى للسيطرة على حكم البلاد بألاعيبها وسحرها وفي يوم رأيناها تضع لأبي شيئ غريب في طعامه فحاولنا منعه من الأكل بعد إكتشافنا أمرها لكنه قد أكل وصحته أصبحت في ضعف وشاب أكثر من عشرين سنة للأمام فحاولت قتلنا قبل أن نعلم أبينا مما يدور وراء ظهره وعندما فشلت في قتلنا
 

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات